معلومات علمية عن مثلث برمودا..

معلومات علمية عن مثلث برمودا

.

مثلث برمودا هو لغز من ألغاز الطبيعة احتار الناس في حله منذ مئات السنين،

ولا يزال حتى الآن رغم الأفتراضات الكثيرة،وهو أحد غرائب الطبيعة

الذي تتحدث عنه الصحف والمجلات و التلفزيون من وقت الى آخر

وتحيطه بهالة من الدهشة والغموض، هذا المثلث هو ذلك الجزء الغامض

من المحيط الأطلسي الذي يبتلع بداخله آلاف السفن و الطائرات دون أن تترك أي أثر،

ولم يستطع أحد حتى الآن أن، يفسر بشكل مؤكد سر هذا الإختفاء الغريب

الحديث عن ( مثلث برمودا ) مثل الحديث عن الحكايات الخرافية

والأساطير الإغريقية والقصص الخالية ، ولكن يبقى الفارق هنا

هو أن مثلث برمودا حقيقة واقعية لمسناها في عصرنا هذا

وقرأنا عنها في الصحف والمجلات العربية والعالمية ، ويذهب بنا القول بأن مثلث برمودا

يعتبر التحدي الأعظم الذي يواجه إنسان هذا القرن والقرون القادمة

الموقع الجغرافي :

غرب المحيط الأطلنطي تجاه الجنوب الشرقي لولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية ،

وبالتحديد أكثر هذه المنطقة تأخذ شكل مثلث يمتد من خليج المكسيك غرباً

إلى جزيرة ليورد من الجنوب ثم برموداً

( مجموعة من الجزر 300جزيرة صغيرة مأهلوة بالسكان 65.000نسمة )

ثم من خليج المكسيك وجزر باهاما .

سبب التسمية :

عرف مثلث برمودا بهذا الاسم في سنة 1954م من خلال حادثة اختفاء مجموعة

من الطائرات وكانت تأخذ شكل المثلث قبل اختفاءها وهي تحلق في السماء

كما لو كانت تستعرض في الجو ومن وقتها أصبحت هذه المنطقة تعرف بهذا الاسم

وظلت معـروفـة به ، وقد سميت هذه المنطقة بعدة أسماء منها

" جزر الشيطان " " مثلث الشيطان

 

نقطة الاختفـاء في برمودا :

في منطقـة معينـة شمـال غـرب المحيـط الأطلنطي ( بحر سارجاسو ) حيث اشتهر بغرابته ،

وهو منطقة كبيرة تتميز مياهه بوجود نوع معين من حامول البحر يسمى " سارجاسام "

حيث يطفو بكميات كبيرة على المياه على هيئة كتل كبيرة تعوق حركة القوارب والسفن ،

وقد اعتقد كولومبس عندما زار هذه المنطقة في أولى رحلاته أن الشاطئ أصبح قريباً إليه

فكانت تشجعه على مواصلة الترحال أملاً في الوصول إلى الشاطئ القريب ،

لكن كان ذلك دون فائدة

ويتميز بحر " سارجاسو" بهدوئه التام ، فهو بحر ميت تماماً ليس به أي حركة

حيث تندر به التيارات الهوائية والرياح ، وقد أطلق عليه الملاحـون أسـماء عديـدة

منـها " بحر الرعب " ، " مقبرة الأطلنطي " وذلك لما شاهدوا فيه من رعب وأهوال أثناء رحلاتهم .

وقد أشارت رحلات البحث الجديدة إلى وجود عدد كبير من السفن والقوارب

والغواصات راقدة في أعماق هذا البحر حيث يرجع تاريخها إلى فترات زمنية مختلفة

منذ بداية رحلات الإنسان عبر البحار ، ومعظم هذه السفن غاصت في أعماق هذا البحر

في ظروف غامضة ، هذا إلى جانب اختفاء عدد كبير من السفن والقوارب ،

دون أن تترك أي أثر ، وأيضاً في أعماق هذا البحر يوجد المئات من الهياكل العظمية

لبحارة وركاب هذه السفن الغارقة .

بداية ظاهرة الاختفاء في برمودا :

في عام 1850م اختفت من هذه المنطقة أو بالقرب منها أكثر من 50 سفينة ،

استطاع بعض قادتها أن يبعثوا رسائل في لحظات الخطر ، وهذه الرسائل كانت مبهمة

وغامضة ولم يستطع أحد أن يفهم منها شيئاً .

ومعظم هذه السفن المختفية تتبع الولايات المتحدة الأمريكية ،

أولها السفينة "انسرجنت" التي اختفت وعلى متنها 340 راكباً ،

تلاها اختفاء الغواصة :اسكوربيون" عام 1968م وعلى متنها 99 بحاراً .

ومن السفن التي اختفت في مثلث برمودا : في عام 1880م السفينة الإنجليزية "اتلنتا "

وعدد أفرادها 290 فرداً ، وفي عام 1918م السفينة الأمريكية "سايكلوب"

وعدد أفرادها 309 فرداً .

ظاهرة اختفاء الطائرات :

وصل نشاط الاختفاء إلى سماء المحيط الأطلنطي حيث ظاهرة اختفاء الطائرات

وهي تحلق في سماء الأطلنطي أو لنقل سماء برمودا .

1/ عام 1945م انطلقت من قاعدة لوديرديل بولاية فلوريدا الأمريكية خمسة طائرات

في مهمة تدريبية في رحلة تبدأ من فلوريدا ( المسافة 160ميلاً شرق القاعدة ثم 40 ميلاً

شمالاً وكانت تطير على شكل مثلث ) .

عدد أفراد هذا السرب خمسة طيارين وثمانية مساعدين على قدر عال من المهارة والخبرة ،

وكان قائد هذا السرب الملازم " تشارلزتيلور " الذي يمثل رأس المثلث

وفي أثناء أداء المهمة كان السرب يتجه في لحظة ما نحو حطام سفينة شحن بضائع ي

طفو على سطـح المحيـط جنـوب بيميـني (Bimini) وأثنـاء انتظار القاعدة الجوية

لرسالة من ( السرب 19 ) لتحديد ميناء الوصول وتعليمات الهبوط ،

تلقت القاعدة رسالة غريبة من قائد السرب تقول : القائد ( الملازم تشارلزتيلور ) ينادي القاعدة :

نحن في حالة طوارئ يبدو أننا خارج خط السير تماماً " لا استطيع رؤية الأرض ،

لا استطيع تحديد المكان " اعتقد أننا فقدنا في الفضاء ، كل شيء غريب ومشوش تماماً

لا استطيع تحديد أي اتجاه حتى المحيط أمامنا يبدو في وضع غريب لا استطيع تحديده "

وانقطعت بعد ذلك سبل الاتصال بين القاعدة والسرب 19 .

ومن الطائرات التي اختفت في مثلث برمودا :

1/ في عام 1945م اختفت طائرتين من قاذفات القنابل تابعتين للقوات الأمريكية .

2/ في عام 1948م اختفت طائرة الركاب البريطانية "ستارتيجر"

وعلى متنها 31راكباً3/ في عام 1949 اختفت طائرة الركاب البريطانية "ستارأريل "

وعلى متنها37راكباً 4/ في عام1956م اختفت الطائرة (p5m) التابعة للبحرية الأمريكية

مع طاقمها المكون من ( عشرة أفراد ) .

س : هل هناك توقيت معين لحدوث الكوارث في مثلث برمودا ؟.

لاحظ المراقبون أن معظم الكوارث تقع في مواسم معينة أطلقوا عليها مواسم الاختفاءات

وهي فترة الإجازات بين شهري نوفمبر وديسمبر وفبراير خاصة التي تسبق بداية السنة

الميلادية الجديدة أو بعدها .

التفسيرات التي تفسر لغز هذا المثلث :

1/ نظرية الأطباق الطائرة :

وتقول أن هناك علاقة بين ظهورها واختفاء السفن والطائرات في هذه المنطقة .

2/ نظرية الزلازل وعلاقتها بما يحدث في مثلث برمودا :

وتقول أن حدوث الهزات الأرضية في قاع المحيط تتولد عنها موجات عاتية وعنيفة

ومفاجئة تجعل السفن تغطس وتتجه إلى القاع بشدة في لحظات قليلة ،

وبالنسبة للطائرات يتولد عن تلك الهزات والموجات في الأجواء مما يؤدي إلى اختلال

في توازن الطائرة وعدم قدرة قائدها على السيطرة عليها .

3/ نظرية الجذب المغناطيسي وعلاقتها بما يحدث في مثلث برمودا :

إن أجهزة القياس في الطائرات أثناء مرورها فوق مثلث برمودا تضطرب وتتحرك

بشكل عشوائي وكذلك في بوصلة السفينة مما يدل على وجود قوة مغناطيسية

أو قوة جذب شديدة وغريبة . .

.

مثلث برمودا هو لغز من ألغاز الطبيعة احتار الناس في حله منذ مئات السنين،

ولا يزال حتى الآن رغم الأفتراضات الكثيرة،وهو أحد غرائب الطبيعة

الذي تتحدث عنه الصحف والمجلات و التلفزيون من وقت الى آخر

وتحيطه بهالة من الدهشة والغموض، هذا المثلث هو ذلك الجزء الغامض

من المحيط الأطلسي الذي يبتلع بداخله آلاف السفن و الطائرات دون أن تترك أي أثر،

ولم يستطع أحد حتى الآن أن، يفسر بشكل مؤكد سر هذا الإختفاء الغريب

 

الحديث عن ( مثلث برمودا ) مثل الحديث عن الحكايات الخرافية

والأساطير الإغريقية والقصص الخالية ، ولكن يبقى الفارق هنا

هو أن مثلث برمودا حقيقة واقعية لمسناها في عصرنا هذا

وقرأنا عنها في الصحف والمجلات العربية والعالمية ، ويذهب بنا القول بأن مثلث برمودا

يعتبر التحدي الأعظم الذي يواجه إنسان هذا القرن والقرون القادمة

.

موضوع جميل ملىء بالأسرار

فى الحقيقه لى رأيى الشخصى فى غموض هذة الأحداث
بنيته عل مجرد ملاحظه ساذجه وهى

أنعدام حوادث الأختفاء بعد مراقبه الكرة الأرضيه على مدى 24 ساعه بواسطه الأقمار الصناعيه
التى تمسح كل شبر من الأرض والسماء

ففى العصر الحديث
لم يتم تسجيل حادث أختفاء واحد
سواء فى الجو أو فى البحر

ولكن تم تسجيل الكثير من الأعاصير المدمرة التى تجرى فى هذة المنطقه فى هذا التوقيت تحديدا
ممنا يرجح - عندى -
أن الأختفاء المفاجىء للسفن أو الطائرات
سببه هو هذة الأعاصير وما تسببه من خلل مغناطيسى قبل حدوثها
وأن الرياح النفاثه القويه أو التوريندو القادرة على تحطيم المنازل
وطيران أثقل السيارات بكل سهوله فى الجو
ومن ثم نقلها من مكان لآخر

قد تكون هى السبب فى أختفاء الكثير من السفن والطائرات غرقا
ليس فى مثلث برمودا
حيثما كان آخر أتصال بينها وبين قواعدها
بل بعيدا عنه

فالأعاصير نقلت السفن والطائرات لتغرق فى أماكن أخرى عميقه فى المحيط
مثما حدث للطائرة الفرنسيه التى غرقت الأسبوع الماضى فى المحيط الأطلنطى بالقرب من مثلث برمودا
بسبب عاصفه أستوائيه يقال أنها أثرت على سرعه الطائرة
وغرقها فى مياة المحيط على عمق أكثر من 3 كيلومترات تحت سطح الماء

ولو لم يكن هناك تطورا فى وسائل الأتصال
لأعتبر غرق هذة الطائرة أختفاء فى مثلث برمودا

خلاصه الفكرة هى
أن الأعاصير تطير بالسفن والطائرات لترميها فى المحيط على بعد مئات الكيلومترات لتغرق فى المحيط
بعيدا عن أماكن البحث ,هى عادة آخر مكان تم رصد السفينه او الطائرة فيه
وطبعا
سينتهى البحث دون الوصول لأى نتيجه
فالسفينه أو الطائرة فى مكان آخر

والله أعلم

سم الله الرحمن الرحيم

من دواعى أعتزازى المشاركه فى هذا الموضوع الجميل وعرض وحهه نظرى فيه
وشكرا على أطرائك أيتها العزيزة يا سمين

:flower: :flower: :flower:

العلم بحر كبير وعظيم لازال الأنسان يسبح على شطئانه

اقتباس :

س : هل هناك توقيت معين لحدوث الكوارث في مثلث برمودا ؟.
لاحظ المراقبون أن معظم الكوارث تقع في مواسم معينة أطلقوا عليها مواسم الاختفاءات
وهي فترة الإجازات بين شهري نوفمبر وديسمبر وفبراير خاصة التي تسبق بداية السنة
الميلادية الجديدة أو بعدها .

هذة الفقرة توحى بأن معظم الكوارث تحدث مع بدايه السنه الجديدة
للأثارة فقط لا غير

لأن هذة الفقرة تعنى أيضا شهور الشتاء
حيث تكثر الأعاصير المدمرة فى تلك الأثناء

وكما قلت فى كلمتى
كل هذة الكوارث الغامضه حدثت لطائرات وسفن غير حديثه
وكلها حدثت عندما كانت وسائل الأتصالات بدائيه
ولم يكن هناك أقمار صناعيه ترصد بدايه تكون الأعاصير أو أتجاهتها

نعم
كان السكان المحليون يعلمون بموسم الأعاصير مثلما يعلم أهالى الأسكندريه - تماما - بموسم النوات
ولكن هل يعلم أحد بقوة هذة الأعاصير أو النوات
أو بمكان بدايه تكوينها
أو بوجود طائرات أو سفن داخلها

طائرات الأمس لم تكن من القوة حتى ترتفع فوق الأعاصير
ولا مقاومه تأثير البرق والرعد عليها
وبالتالى أمكانيه أصابه أى طائرة بخلل أثناء مرورها بالعاصفه الرعديه
ولعل ما حدث مع الطائرة الفرنسيه التى سقطت فى المحيط الأطلنطى الشهر الماضى
ولم يعلم حتى الآن لا سبب السقوط ولا مكانه
وهى طائرة حديثه وثقيله
يلقى الضوء على صعوبه التعامل مع أعاصير تلك المنطقه
حتى ولو كانت الطائرة والطيارين على كفاءة عاليه

فما بالنا بالطيران داخل أعصار بدون حمايه حقيقيه
وبطائرات مصنوعه من مواد خفيفه بأمكان دوامه الأعصار السيطرة عليها وقذفها بعيدا
دون أن يستطيع طياريها أجراء أى أتصال ما يحدث له
وبدون أن يكون هناك من يتوقع رساله منه

أنا أحاول تقديم رأى علمى للظاهرة
عن طريق تحليل عناصرها
وأهم هذة العناصر فى رأيى هى الأتصال وقت الخطر بأى جهه
فهو العنصر الهام والمشترك بين كل هذة الحوادث
لأنه لو كان قد تم رصد أتصال واحد
لعرفنا بالمأساة وبالتالى لن تصبح غموضا مثلما هى الآن

ووسائل الأتصال فى تلك الأيام كانت بدائيه
مما يرجح حدوث حادث ما فجأة - الأعاصير-
تسب فى أختفاء الطائرة أو السفينه
خصوصا وأننا كلنا لمسنا خطورة أعصار كاثرين وما سببه من كوارث
لا تزال تعانى منها اقوى دوله فى العالم حتى الآن


الكرة الأرضيه مراقبه الآن على مدار الساعه بواسطه الأقمار الصناعيه
التى ترصد حركه الطائرات والسفن فى الجو والبحر وسيارتى فى شوارع بريطانيا
كذلك هى ترصد أيضا حركه الموج ودرجه الحرارة ودرجه تأين الجو ألخ

وقد شاهدت العام الماضى هذا التأين على جناح طائرتى على الحدود العراقيه الأيرانيه
أثناء سفرى للأمارات
فقد كانت تظهر على هيئه ومضات ضوئيه بنفسجيه اللون على جناح الطائرة ثم تسير على هذا الجناح لمدة ثوان معددوة
جعلتنى أسأل المضيفه أن كان هناك خللا ما فى الطائرة

ما أود قوله هو أن بأمكان الأقمار الصناعيه الآن
رصد أختفاء أى طائرة أو سفينه بسهوله
بل ومتابعه صندوقها الأسود فى أعماق البحار والمحيطات
لذلك
أنعدمت المفاجأت ولم يعد أختفاء السفن والطائرات يمثل أى مفاجأة

والسؤال الهام الذى يطرح نفسه فى هذا الغموض

لماذا لم يختفى سكان جزر مثلث بارمودا
ولا لماذا لم تختفى سفن صيدهم الصغيرة

ومع ذلك
أوافقك الرأى بأن هناك بعض الظواهر التى لم يجد العقل البشرى لها أى تفسير
مثل ظاهرة corn circle
حيث تظهر فجأة دوائر هندسيه فى منتهى الأبداع فى حقول الذرة
لا يستطيع أحد صنعها خلال ساعات الليل
وبهذة الدقه

وبأمكنك معرفه المزيد عنها من هذا اللينك

http://www.google.co.uk/search?sourceid=navclient&ie=UTF-8&rlz=1T4SUNA_enGB287GB287&q=corn+circle

اشكرك سيدي و اخي الفاضل عصام على اهتمامك بالموضوع و فعلا تحليلك كان منطقيا

كما اشكرك على الموقع الذي يتحدث عن ظاهرة ليست بالاقل اهمية عن موضوع مثلث برمودا الا وهي الدوائر الغامضة
و تابعت عدة اشرطة وثائقية حول هذا الموضوع و اغلبها تتحدث عن امكانية وجود كائنات فضائية هي المسؤولة عن وجود هاته الدوائر
و اتمنى ان تعطيني رايك الشخصي حول فرضية وجود مخلوقات فضائية تزور كوكب الارض

اما بالنسبة لموضوعنا فاخر ما توصلت اليه هو الاتي:

تم العثور علي سفن وقوارب وغواصات راقدة علي قاع البحر في حالة جيدة تماما يرجع تاريخها إلي أزمان مختلفة منذ بدأ الإنسان رحلاته عبر البحار‏,‏ ولم يكن بها شروخ أو ثقوب تشير إلي غرقها بسبب تسرب المياه‏,‏ مما يدل علي أنها سقطت بغتة دون سابق إنذار إلي قاع المحيط كما يسقط مصعد كهربائي في مجراه الرأسي‏.‏ بالإضافة إلي ذلك فقد تم العثور علي بضعة لنشات وزوارق شراعية وقوارب صيد في حالة جيدة تماما‏,‏ تهيم طافية في البحر وهي خالية من ملاحيها‏,‏ ولذا سموها سفن الأشباح‏.‏ ولحسن الحظ كانت هناك أيضا بعض الطائرات والسفن التي أمكنها أن تنجو باعجوبة من كارثة محققة‏.‏ وقد ساهمت تقارير من كانوا علي متنها ووصفهم لما شاهدوه في إعطاء صورة دقيقة وفي نفس الوقت عجيبة لما تعرضوا له في منطقة مثلث برمودا‏,‏ تفوق مانراه في أفلام الرعب‏.‏ كلهم يتحدثون عن بحر ماؤه أبيض أو مضيء أو عن ضباب مضيء أو عن كرات مضيئة تتحرك تحت سطح المياه أو في الجو وتنطلق بسرعة مباشرة صوب السفينة أو الطائرة‏.‏ كما لاحظ الكل تقريبا ضوءا منتشرا واختفاء للأفق‏.‏ وكعادة الإنسان عندما يعجز عن تفسير معقول لأحداث غامضة فإنه يلجأ إلي عالم اللامعقول يطلق فيه الع ان لخياله‏.‏ فمنهم من أرجع ظاهرة اختفاء الطائرات والسفن في مثلث برمودا إلي ظهور أطباق طائرة في هذه المنطقة من الأطلنطي‏,‏ ومنهم من أرجعها إلي وجود المسيخ الدجال في المنطقة بما له من قدرات خارقة‏.‏ وإذا استعرضنا التفسيرات العلمية نجد أن بعض علماء الجيولوجيا يعزون السبب إلي وقوع زلازل بحرية مفاجئة في تلك المنطقة من الأطلنطي تحدث أمواجا مائية عاتية تباغت السفن العابرة وتفقدها توازنها فتغرق‏.‏ كما تؤدي الهزات الزلزالية أيضا إلي موجات خلخلة عنيفة في الجو تفقد معها الطائرات توازنها فتسقط‏,‏ وفي نظرية ثانية يرجع العلماء السبب إلي وجود قوة مغناطيسية قوية في منطقة مثلث برمودا تؤدي إلي اختلال أجهزة السفن والطائرات‏.‏ ولكن لاتقدم لنا أي من النظريتين تفسيرا للتغيرات اللونية والضوئية التي كانت تطرأ علي الماء والهواء أثناء الكوارث‏.‏ وقد كان عام‏1996‏ حاسما في كشف غموض كوارث مثلث برمودا‏,‏ إذا اكتشف فريق بحث من معهد علوم البحار بجامعة كيل في ألمانيا أن قاع المحيط الأطلنطي في منطقة مثلث برمودا يحمل رواسب ضخمة من الثلج الميثاني الذي يسمي علميا كلاثرات الميثان وهو ترابط غير كيميائي بين الماء وغاز الميثان‏,‏ يقوم فيه الثلج بدور القفص الذي يحبس في فراغاته الموجودة بين جزيئات الماء وجزيئات غاز الميثان‏.‏ ولاتبقي جزيئات الميثان محبوسة في هذا القفص الثلجي إلا تحت ظروف حرارة منخفضة وضغط عال تتوافر في أغوار المحيط‏.‏ فإذا اختلت هذه الظروف لأسباب عديدة‏,‏ لايتسع المجال لذكرها‏,‏ يتحلل الثلج الميثاني علي قاع المحيط فجأة‏.‏ والتحلل يعني الانطلاق الفجائي لغاز الميثان المحبوس من عقاله بين جزيئات ماء الثلج وتصاعده علي هيئة فقاعات تتخلل طبقات مياه البحر العليا وتقلل من كثافتها‏,‏ وهذا يؤدي بدوره إلي المزيد من تخفيف ضغط طبقات الماء علي ماتحتها من رواسب الثلج الميثاني‏,‏ والتسريع الهائل لتحلله فيتعاظم تصاعد غاز الميثان في تيار جارف يندفع من سطح الماء إلي الجو‏.‏ ويكتسب الماء لونا أبيض بسبب تشبعه بفقاعات الغاز التي تحيله إلي رغاوي كما يسبب تصاعد غاز الميثان في الجو إلي تكون كتل ضبابية‏.‏ ولأن الماء المشبع بفقاعات الغاز أخف بكثير من الماء الخالي منها فإنه لايقوي علي حمل السفن أو الزوارق التي تكون بالصدفة مبحرة فوقه فتسقط بغتة علي قاع البحر كصخرة تهوي في غيابة جب‏.‏ أما ظواهر الماء المضيء والضباب المضيء والكرات المضيئة المتحركة تحت سطح الماء فهي ناجمة عن تأين غاز الميثان ومايصاحبه من شحنات كهربية تولد وهجا ضعيفا عند الهبوط الحاد في الضغط علي سطح الماء‏.‏ وهكذا يمكننا أيضا فهم سبب تعطل أجهزة الملاحة والاتصال علي السفن والطائرات المنكوبة‏,‏ لأن غاز الميثان المتأين يمكنه أن يشل أداء الأجهزة الإلكترونية‏.‏ وأخيرا فإن غاز الميثان شديد الانفجار ويقف وراء الانفجارات التي أدت إلي فقدان الطائرات بلا أثر‏.‏ ولايزال كوكبنا الأرضي مليئا بالأسرار والألغاز‏.‏

ياسمينة كتب:

اشكرك سيدي و اخي الفاضل عصام على اهتمامك بالموضوع و فعلا تحليلك كان منطقيا

كما اشكرك على الموقع الذي يتحدث عن ظاهرة ليست بالاقل اهمية عن موضوع مثلث برمودا الا وهي الدوائر الغامضة
و تابعت عدة اشرطة وثائقية حول هذا الموضوع و اغلبها تتحدث عن امكانية وجود كائنات فضائية هي المسؤولة عن وجود هاته الدوائر
و اتمنى ان تعطيني رايك الشخصي حول فرضية وجود مخلوقات فضائية تزور كوكب الارض

اما بالنسبة لموضوعنا فاخر ما توصلت اليه هو الاتي:

تم العثور علي سفن وقوارب وغواصات راقدة علي قاع البحر في حالة جيدة تماما يرجع تاريخها إلي أزمان مختلفة منذ بدأ الإنسان رحلاته عبر البحار‏,‏ ولم يكن بها شروخ أو ثقوب تشير إلي غرقها بسبب تسرب المياه‏,‏ مما يدل علي أنها سقطت بغتة دون سابق إنذار إلي قاع المحيط كما يسقط مصعد كهربائي في مجراه الرأسي‏.‏ بالإضافة إلي ذلك فقد تم العثور علي بضعة لنشات وزوارق شراعية وقوارب صيد في حالة جيدة تماما‏,‏ تهيم طافية في البحر وهي خالية من ملاحيها‏,‏ ولذا سموها سفن الأشباح‏.‏ ولحسن الحظ كانت هناك أيضا بعض الطائرات والسفن التي أمكنها أن تنجو باعجوبة من كارثة محققة‏.‏ وقد ساهمت تقارير من كانوا علي متنها ووصفهم لما شاهدوه في إعطاء صورة دقيقة وفي نفس الوقت عجيبة لما تعرضوا له في منطقة مثلث برمودا‏,‏ تفوق مانراه في أفلام الرعب‏.‏ كلهم يتحدثون عن بحر ماؤه أبيض أو مضيء أو عن ضباب مضيء أو عن كرات مضيئة تتحرك تحت سطح المياه أو في الجو وتنطلق بسرعة مباشرة صوب السفينة أو الطائرة‏.‏ كما لاحظ الكل تقريبا ضوءا منتشرا واختفاء للأفق‏.‏ وكعادة الإنسان عندما يعجز عن تفسير معقول لأحداث غامضة فإنه يلجأ إلي عالم اللامعقول يطلق فيه الع ان لخياله‏.‏ فمنهم من أرجع ظاهرة اختفاء الطائرات والسفن في مثلث برمودا إلي ظهور أطباق طائرة في هذه المنطقة من الأطلنطي‏,‏ ومنهم من أرجعها إلي وجود المسيخ الدجال في المنطقة بما له من قدرات خارقة‏.‏ وإذا استعرضنا التفسيرات العلمية نجد أن بعض علماء الجيولوجيا يعزون السبب إلي وقوع زلازل بحرية مفاجئة في تلك المنطقة من الأطلنطي تحدث أمواجا مائية عاتية تباغت السفن العابرة وتفقدها توازنها فتغرق‏.‏ كما تؤدي الهزات الزلزالية أيضا إلي موجات خلخلة عنيفة في الجو تفقد معها الطائرات توازنها فتسقط‏,‏ وفي نظرية ثانية يرجع العلماء السبب إلي وجود قوة مغناطيسية قوية في منطقة مثلث برمودا تؤدي إلي اختلال أجهزة السفن والطائرات‏.‏ ولكن لاتقدم لنا أي من النظريتين تفسيرا للتغيرات اللونية والضوئية التي كانت تطرأ علي الماء والهواء أثناء الكوارث‏.‏ وقد كان عام‏1996‏ حاسما في كشف غموض كوارث مثلث برمودا‏,‏ إذا اكتشف فريق بحث من معهد علوم البحار بجامعة كيل في ألمانيا أن قاع المحيط الأطلنطي في منطقة مثلث برمودا يحمل رواسب ضخمة من الثلج الميثاني الذي يسمي علميا كلاثرات الميثان وهو ترابط غير كيميائي بين الماء وغاز الميثان‏,‏ يقوم فيه الثلج بدور القفص الذي يحبس في فراغاته الموجودة بين جزيئات الماء وجزيئات غاز الميثان‏.‏ ولاتبقي جزيئات الميثان محبوسة في هذا القفص الثلجي إلا تحت ظروف حرارة منخفضة وضغط عال تتوافر في أغوار المحيط‏.‏ فإذا اختلت هذه الظروف لأسباب عديدة‏,‏ لايتسع المجال لذكرها‏,‏ يتحلل الثلج الميثاني علي قاع المحيط فجأة‏.‏ والتحلل يعني الانطلاق الفجائي لغاز الميثان المحبوس من عقاله بين جزيئات ماء الثلج وتصاعده علي هيئة فقاعات تتخلل طبقات مياه البحر العليا وتقلل من كثافتها‏,‏ وهذا يؤدي بدوره إلي المزيد من تخفيف ضغط طبقات الماء علي ماتحتها من رواسب الثلج الميثاني‏,‏ والتسريع الهائل لتحلله فيتعاظم تصاعد غاز الميثان في تيار جارف يندفع من سطح الماء إلي الجو‏.‏ ويكتسب الماء لونا أبيض بسبب تشبعه بفقاعات الغاز التي تحيله إلي رغاوي كما يسبب تصاعد غاز الميثان في الجو إلي تكون كتل ضبابية‏.‏ ولأن الماء المشبع بفقاعات الغاز أخف بكثير من الماء الخالي منها فإنه لايقوي علي حمل السفن أو الزوارق التي تكون بالصدفة مبحرة فوقه فتسقط بغتة علي قاع البحر كصخرة تهوي في غيابة جب‏.‏ أما ظواهر الماء المضيء والضباب المضيء والكرات المضيئة المتحركة تحت سطح الماء فهي ناجمة عن تأين غاز الميثان ومايصاحبه من شحنات كهربية تولد وهجا ضعيفا عند الهبوط الحاد في الضغط علي سطح الماء‏.‏ وهكذا يمكننا أيضا فهم سبب تعطل أجهزة الملاحة والاتصال علي السفن والطائرات المنكوبة‏,‏ لأن غاز الميثان المتأين يمكنه أن يشل أداء الأجهزة الإلكترونية‏.‏ وأخيرا فإن غاز الميثان شديد الانفجار ويقف وراء الانفجارات التي أدت إلي فقدان الطائرات بلا أثر‏.‏ ولايزال كوكبنا الأرضي مليئا بالأسرار والألغاز‏.‏

كل الشكر والعرفان لك سيدتى الفاضله
فالموضوع شيق ودسم بالمعلومات

أحمد الله على أننا وجدنا أرضيه مشتركه بخصوص هذا الموضوع
وهو العلم
وليس الخرافات أو الأساطير الغامضه

لقد سمعت فعلا عن خرافه وجود المسيخ الدجلا محبوسا فى كهف بتلك المنطقه
ولكنى لم أصدق القصه لأن عقلى لم يستسيغها
ولا أملك إلا قول " الله أعلم"

التفسير العلمى لألغاز مثلث برمودا موجودة ومتعددة
منها :
الأعاصير المدمرة التى بأمكانها الجذب المفاجىء للسفن والطائرات ثم أغراقها فى مياة المحيط الأطلنطى
وبعدها يقوم تيار بحرى عظيم فى أعماق هذا المحيط بنقلها من المثلث لخارجه
وهو التيار الأستوائى أو التجارى الدافىء
والذى يأتى من سواحل أفريقيا للمثلث ثم يتجه شمالا نحو جرين لاند وبريطنيا
لذلك لن أستغرب أبدا العثور يوما ما على تلك السفن والطائرات شمال مثلث برمودا

ومنها أيضا ظاهرة التأين وظاهرة المجالات المغناطيسيه التى تحدثتى عنها
وأود هنا أن أنبهك أو أذكرك بأحدى نظريات أنيشتين المتعددة والتى تتحدث عن أمكانيه توحيد كل المجالات المغناطيسيه سواء الأرضيه أو الكونيه أوالنوويه أو الصناعيه فى مجال واحد يمكنه من نقل أضخم الأشياء من مكانها فى ثوان
وعن هذة النظريه أتركك مع تجربه علميه سريه أسمها تجربه فيلادفيا والتى تتحدث عن قيام أنشتين بتجربه نقل مدمرة أمريكه "ايلدردج" من مكانها وأختفائها تماما عن النظر

http://www.google.co.uk/search?sourceid=navclient&aq=5&oq=philadephi&ie=UTF-8&rlz=1T4SUNA_enGB287GB287&q=philadelphia+experiment

طبعا لسريه التجربه هناك من ينكرها وهناك من يؤكدها مثل تأكيد وأنكار وجود الأطباق الطائرة

التجربه تتحدث فعلا عن ضباب أبيض غلف السفينه قبل أختفائها

والله أعلم

أما بخصوص رأيى الشخصى فى ظاهرة الأطباق الطائرة ووجود كائنات فضائيه فى الفضاء الخارجى
فلا أملك غير كتاب الله الذى فيه كلمته
فإذا قال الله عز وجل بأن الأرض والسماء كانتا نسيجا واحدا قام بفتقه لأمر ما
فأنا أصدقه بأنما فى الأرض موجود فى السماء
دون عناء البحث عن التركيب الجيولوجى للكواكب

وأذا قال عز وجل
بأنه خلق الأنسان وجعله خليفته فى الأرض
فلن أصدق بوجود مخلوقات أخرى غير
الملائكه
الجن والشياطين
الأنسان

وأذا قال عز وجل
بأنه خلق الشمس والقمر والنجو والكواكب لتكون
زينه للأنسان
وبها يهتدى لطريقه
أثناء الليل
فعلى تصديق ذلك

ولكن ليس معنى ذلك أنكارى بوجود الأطباق الطائرة
أو بزيارات متعددة جائت من السماء

فالتاريخ الأنسانى من أيام الفراعنه العظماء وحتى الآن
يتحدث عن هذة الزيارات
سواء
عن زيارات الملائكه للأرض وأتصالهم بالأنسان
وسجلوا أرتباط أخنوخ ( سيدنا أدريس عليه السلام ) بهم

ولعلنا لا ننسى زيارات جبريل عليه السلام والملائكه
لسيدنا ابراهيم ويعقوب وهاجر وسارة وموسى والعذراء مريم عليهم جميعا أفضل السلام
وأخيرا لمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

أى أن الهبوط من السماء للأرض كان معروفا ومسجلا فى الكتب السماويه

بل وتم تسجيل بعض هذة الزيارات فى كهوف بجنوب ليبيا
رسمت فيها شخصيات لرواد فضاء يرتدون ما يعرف بالبدله الفضائيه


وبخصوص هذة الرسومات والتى تعبر عن أن تلك الزيارات قام بها رودا فضاء
وليس كائنات فضائيه أتوقف لشرح لرأيى المتواضع الذى يتلخص فى:

لقد حثنا الله عز وجل على أقتحام الفضاء
والله كان يحدثنا عن علم بأمكانيه ذلك
والله عز وجل علم آدم الأسماء كلها " اى العلم"
وتباهى به "وبعقله "أمام كل مخلوقاته
ومن هذا التباهى الصعود للسماء لكشف أغوارها وأسرارها

لقد توقع الله أختراع مرصد هالى فتحدث عنه فى سورة الملك
وأنبأ الأنسان بأنه لن يرى شيئا جديدا عند النظر للفضاء
فما على الأرض فى السماء


ولكن الله عز وجل حدثنا عن اليوم الذى مقدارة الف عام مما نعد على الأرض
وهو الشىء الجديد الذى أكتشفناة فى الفضاء

فالزمن فى الفضاء غيرة على الأرض
وشعاع الشمس الذى يصلنا فى هذة اللحظه خرج من الشمس منذ 8 دقائق
أى أننا ننظر لشىء حدث فى الماضى

لذلك
فإن كل صور مرصد هالى هى صور للماضى وليس الحاضر
وهى عبارة عن شريط فيديو نرى فيه ماضينا وكيف حدث الأنفجار الكبير
ومن هنا تأتى أهميه هذا المرصد وأهميه صورة

ومن هنا يأتى بعد الزمن كأحد أبعاد النظريات الهندسيه
فالنظريات الهندسيه تعتمد على " الطول والعرض والأرتفاع " كأبعاد ثلاثه للأشياء
ولكن أنشتين وضع الزمن كبعد رابع وعرفت نظريته بأسم الزمان - مكان timeplace

وحتى لا نتطرق لنظريات يطول شرحها
ما يهمنى هو:

أن الذهاب للفضاء ممكن
وأن للفضاء زمنه الخاص به
وأن زيارتنا للفضاء هى فى واقع الأمر أقتحام للزمان

فلو تصورنا ذهاب سفينه فضاء لأحد الكواكب البعيدة
وقمنا برصدها بمرصد هالى

فهل هذة الزيارة لهذ الكوكب
سيرصدها هالى
كزيارة للماضى أم كزيارة للحاضر أم كزيارة للمستقبل
والمرصد يرصد حركه هذا الكوكب فى الماضى

لذلك
ظهر عامل الزمان بجوار عامل المكان

وظهرت أمكانيه التنقل بين الأزمنه المختلفه والأماكن المختلفه
مما يستدعى التحدث عن أستخدام عامل الزمن فى تنقلاتنا
وكما أستطعنا التنقل ما بين لندن وطوكيو بالطائرة
وهما مكانان على أختلاف زمنى (أحدهما يكون فى الليل عندما يكون الآخر فى النهار)
سيمكننا التنقل يوما ما
بين الزمان-مكان من عام 3000 الى عام 1000 بوسيله تنقل مناسبه
قد تكون
بوابه الزمن time gate
وقد تكون آله الزمن time machine

أى بأختصار شديد
تفسيرى لظاهرة الأطباق الطائرة هو:
أم أن الأنسان نجح فى المستقبل فى التحكم فى الزمان- مكان
وأستطاع أقامه حضارة ما فى كوكب ما
( لعله كوكب الجبار كما قال قدماء المصريين وقبائل الدوجان)
وبالتالى يعود لزيارتنا والتعرف علينا وهو يعلم بأستحاله أتصاله بنا
فتكتفى الزيارة على مجرد المشاهدة

أو ان شياطين الجن يتلاعبون بنا


والله أعلم

يا مساء المتاهات...دوختوني ساعة ونص لحتى اكمل الموضوع ؟ و يا ريته انتهى على خير لسه فيه نقاط استفهام كتيرة...عموما انا بحثت و لقيت حاجات كتيرة بس اخترت فقرتين واحدة بحثت في الموضوع من خلال الاعجاز العلمي في القران و التانية بتؤكد الظاهرة و بترجع اصولها الى الفراعنة..اخليكم تقرؤوها و مستنية رأيكم...


قال تعالى ( وربك اعلم بمن في السموات و الارض )

و قال تعالى ( و من آياته السموات و الارض و ما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم اذا شاء قدير )

و في كتاب ( الاعجاز العلمي في القرآن الكريم ) لمحمد سامي محمد علي , في الحياة على ظهر الكواكب و ماذا القرآن الكريم في ذلك... صفحة 67

يقول تعالى ( و لله يسجد ما في السموات و ما في الارض من دابة و الملائكة وهم لا يستكبرون )
ويجب الا نظن مطلقاً ان الملائكة يدخلون في معنى كلمة (دابة), لأنهم لا يدبون على الارض ولا يسيرون على اقدام.. ولا تعني كلمة (دابة) الا كائنات حية يشكل الماء العنصر الرئيسي في تركيبها العضوي اياً كانت هذه الدابة لقوله تعالى ( و الله خلق كل دابة من ماء ) و المعروف ان اجسام الملائكة مخلوقة من نور


و في صفحة 68

ان بعض علماء الفلك يقولون ( ليس من المستغرب ان تكون بعض الاجرام السماوية مسكونة بالاحياء, بل الغريب الا تكون كذلك )


تاريخ الظاهرة:
أول مشاهدة سجلها التاريخ كانت في عهد الفرعون تحوتمس الثالث في حوالي 1450 قبل الميلاد فقد عثر على ورقة بردي مكتوب عليها ( شاهد الكتاب دائرة من النار في السماء لم يكن لها رأس و كانت تنفث من فمها رائحة كريهة ) ثم خلال الايام التالية القليلة ازداد عددها في السماء و كان هناك شهود عيان كثيرون منهم الملك و جنوده و اعتقدوا أن الههم غير راض عنهم..

عزيزتى أمل


يبدو أننى فشلت فى تقديم رأيى
وهذا أمر خطير :drunken:

اقتباس :

يقول تعالى ( و لله يسجد ما في السموات و ما في الارض من دابة و الملائكة وهم لا يستكبرون )
ويجب الا نظن مطلقاً ان الملائكة يدخلون في معنى كلمة (دابة), لأنهم لا يدبون على الارض ولا يسيرون على اقدام.. ولا تعني كلمة (دابة) الا كائنات حية يشكل الماء العنصر الرئيسي في تركيبها العضوي

ولله يسجد ما فى السماوات وما فى الأرض
من دواب وملائكه

وهذا يتفق مع ما كتبته
فكما تنزل الملائكه للأرض
يصعد الأنسان والحيوان للسماء

فلا الملائكه كانوا من أهل الأرض
ولا الأنسان كان من أهل السماء

بل هم فى صعود وهبوط بينهما

وسجلت التوراة ذلك عندما تحدثت عن جنود الله وعن أبناء الله الذين تزوجوا من بنات الأرض
وسجل القرآن الكريم هذا الأمر عندما تحدث عن جبريل عليه السلام وعن أسراء محمد صلى الله عليه وسلم للقدس وعروجه للسماء
وسجل قدماء المصريين ذلك الأمر عندما تحدثوا عن كوكب الجبار
وسجلت قبائل الأنكا بأمريكا الجنوبيه عندما تحدثو عن الرب الذى هبط من السماء

أى أن هناك حركه ما تتم بين أهل الأرض وأهل السماء
حركه تتميز بالهبوط والصعود وأمرنا الله عز وجل بها

لذلك
يسافر الأنسان الآن فى السماء بين القاهرة ودمشق
وبين طوكيو وبرلين
وصعد الأنسان للقمر
ويدور الأنسان الآن فى المحطه الدوليه فى السماء
وقريبا سيسافر الأنسان للمريخ
وقريبا سيقيم الأنسان مستعمرة أنسانيه على سطح القمر

وبالتأكيد
هناك من سيصلى وسيسبح لله عز وجل أثناء طيرانه وسفرة
لتتحقق معجزة هذة الأيه الكريمه

اقتباس :

و من آياته السموات و الارض و ما بث فيهما من دابة

وكلمه البث لا تعنى الخلق

اقتباس :

و لله يسجد ما في السموات و ما في الارض من دابة و الملائكة

أن كل من يرتفع عن سطح الأرض فهو فى السماء
لذلك
فهذة الأيه معجزة علميه قرآنيه
تتنبأ بصعود الأنسان للسماء وبالصلاة والتسبيح على الكواكب
ولكنها
لا تتحدث أبدا عن وجود كائنات أخرى - جديدة - فى السماء
وإلا لأخبرنا الله عنها بكل صراحه وبدون غموض

وحتى أقرب لك فكرى

فلنستبدل معا كلمه السماوات بالصحراء
فالصحراء جرداء مثلها مثل السماء
لا يمكن للأنسان العيش فيها
ومع ذلك
فهذة الصحراء لن تخلوا من مسافر أو رحال
من المؤكد أنه سيصلى ويسبح للخالق فيها
فهل هذا يعنى وجود مخلوقات فى المدن تختلف عن مخلوقات الصحراء

الله أعلم

essam كتب:

عزيزتى أمل


يبدو أننى فشلت فى تقديم رأيى
وهذا أمر خطير :drunken:

[/size]

أهلين عصام مين قال انك فشلت انا كمان مش مقتنعة بوجود كائنات في السماء بس المنطق العلمي بيخلينا نتساءل مش يمكن نكون غلطانين؟
الفقرة يللي حطيتها كتبها واحد بيدرس الاعجاز العلمي في القرآن و كمان قرأت للمهندس عبد الدائم الكحيل و هو من اكبر الدارسين للاعجاز في الوقت الحالي عن تفسير آية يؤكد فيها انه قد تكون هناك حياة اخرى..و طبعا الفرضية قد الصواب كما قد تقبل الخطأ..
خليني احط فقرة كمان عجبتني و نقلتها و فيها من الغرابة العلمية ما يجعلنا نتساءل ان كنا على صواب...

اقتباس :

وقد اعلنت مؤسسة ناسا للابحاث الفضائية فى كاليفورنيا ان النيزك الذى سقط فى استراليا عام 1969 كان يحتوى على حموض امينية وهى تعتبر حجر الاساس فى بناء العضوية الحية حيث يتوقع امكانية وجود الحياة خارج هذه الكرة الارضية . وقد ثبت ان الاحماض الامينية التى وجدت فى النيازك ليست من نتيجة تلويثها عند تماسها بالكرة الارضية .
ميع الاديان السماوية تؤمن بان الحياة وبذرتها هى معجزة ربانية وان التطور الطبيعى والفيزيائى للاشياء والانسان ونظام الكون كله لم يحدث الا بأرادة الله عز وجل وهنا يمكننى التوقف عند مفهوم المعجزة لبحثه بالضبط فهو يعنى بالنسبة لى حدث واقعى محسوس لكنه ماورائى خارج الطبيعة وقوانينها والتى نكون عاجزين عن تفسيرها او التدخل فيها واننى اؤكد هنا انه لو حدث وتم اكتشاف الحياة فى الكون فان ذلك سيكون اثبات لمعجزة الله فى الكون . الفيزياء الكونية تؤكد وجود بذور الحياة فى الغبار الكونى وربما مادفع البعض للتفكير بأحتمال تطور الحياة بشكل مختلف فى نواح اخرى من الكون وليس كما جرى على الارض. اما حول بداية الحياة على الكرة الارضية فتؤكد المؤشرات العلمية بان تواجد الميكروبات على الارض يعود الى 3 مليار عام بينما عمر الارض الافتراضى مابين 4 الى 5 مليار من السنين وقد عثر العلماء على بعض الصخور فى فنلندا وارجعوا عمرها الى 1850 مليون سنة كما وجد العلماء الجيولوجين صخرة اخرى عمرها 1460 مليون سنة وذلك فى مقاطعة داكوتا بامريكيا ولقد اثبت العلماء ان قشرة الارض الصلبة انما تبلورت من مادة كانت سائلة منذ نحو 2000 مليون سنة وان عمر الارض يقدر بما يقل عن 4000 مليون سنة وهذا يعنى بانه لمئات من الملايين من السنين كانت الارض خالية من اى اثر للحياة حيث كانت الارض عرضة للشهب والنيازك والبراكين المتفجرة والغازات السامة التى تغطيها كالسحاب ويبدوا ان الشمس لم تستقر بعد على ايقاعها فالاشعاعات الكونية كانت قاتلة ولا وجود للماء الا على شكل بخار ولم تكن هناك اية امكانية للحياة فكيف جاءت هذه الميكروبات ومن اين؟ ثم كيف كونت الارض نفسها بحيث صارت صالحة لاحتضان الحياة وحمايتها من الاشعاعات الكونية وكيف صار الماء وغطى معظم سطحها ؟

الكاتب اياد حسين

تانيا اظن ان القرآن لم يذكر ان كان الانسان قد خلق في الارض..هذه متاهة ثانية الا اذا كنت غلطانة طبعا....

ثالثا ذكر القرآن الكريم أن السماوات والأرض كانتا وحدة واحدة ( رتقا ) ثم ( فتقنا ) : ( أولــم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون ) الأنبياء : 30
وهذه حقيقة علمية صحيحة إذ كانت الأرض جزءا من الغيمة الدّعيّة التي تكوّن منها النظام الشمسي .. مش عارفة بس هون كمان تساؤل آخر...
رابعا..ما اعرفه هو وجود سبع طبقات من الارض متراصة و تبعد عن بعضها مسافة الله يعلمها و ربما كلمة دابة تعني كل المخلوقات التي تعيش في هذه الطبقات بدليل ان يأجوج و مأجوج قد ردموا في طبقة ما و سيعاد اخراجهم في زمن ما؟...الا يفتح هذا الكلام بابا لاستفسارات لا منتهية؟؟
ارجع و اقول اني زيك مش مقتنعة بس احب يكون اقتناعي على أسس دينية وعلمية ثابتة..تحياتي..

عزيى امل

أحنا كدا خرجنا عن الموضوع

فلنترك الموضوع لمناقشه غموض مثلث برمودا
ولنكمل نقاشنا فى مكان آخر

أيه رأيك فى فنجان قهوة
فى موضوع " هل هناك مخلوقات تعيش فى الفضاء الخارجى"

ياسمين انا بحثت و لقيت انه فيه نظرية تانية اقرئيها:

نظرية المسيخ الدجال : وهي أقرب النظريات لتفسير مثلث برمودا ، حيث أن القوة الخارقة في مثلث برمودا لا يستبعد بأي حال من الأحوال ارتباطها بقدرات المسيخ الدجال المؤهلة .
= أن المسيخ الدجال اتخذ منطقة برمودا قاعدة انطلاق كشف عنها السن بما يحدث فيها . (ولكن انا لا اعتقد ذلك )
= أن الأطباق الطائرة ليست إلا وسائل ذات تقنية رفيعة المستوى وتطور يفوق قدرات البشر تمكن المسيح الدجال من تسخيرها سلباً لتحقيق ما يصبوا إليه من فتنة البشر وإخراجهم من زمرة الإيمان عند ظهوره

بس كمان لقيت كلام للشيخ عبد الله المصلح اسمعي ماذا قال:

وصف ما يقال عن مثلث برمودا بأنه كذبة
د. المصلح يحاضر عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة

الخبر - خالد المرشود

فند الدكتورعبدالله بن عبدالعزيز المصلح الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة وعضو هيئات الرقابة في البنوك إشاعة مخاطر مثلث (برمودا) الشهير مضيفا انها كذبة تخلو من الحقيقة، وإشاعة ظهرت في الحرب الباردة بين روسيا وأمريكا. جاء ذلك في محاضرته (الإعجاز العلمي في القرآن والسنة) بملتقى شباب الخبر الثالث تحت شعار (تحلو الحياة).


[quote]الكلام ده نقلته من صحيفة الجزيرة السعودية على النت..
مستنية رأيك أكيد

كلمه حق

يصعب على المرء - فى الحوارات الشيقه - التقيد بموضوع ما
خصوصا لو تطرق هذا الموضوع لموضوعات أخرى
هى مشوقه كما هو الحال بالموضوع الأصلى

لذلك
أتقدم بأعتذار للزميله الفاضله ياسمين على خروجنا من موضوعها الشيق
لموضوعات فرعيه حدث وتطرقنا جميعا لها لأهميتا ولصلتها بالموضوع

ولتسمح لى الزميله العزيزة بتلخيص ما كتب عن موضوع مثلث برمودا
وفى أنتظار تكملتها للجزء الثانى والثالث والرابع والخامس .....