.صائد العيون في ميدان التحرير كان في راحه وقت تصويره بالميري والتحقيقات تثبت براءته.
غزة - دنيا الوطن
فجرت تحقيقات نيابه الأستئناف بالقاهره مفاجأت مذهله في تحقيقاتها مه
ملازم اول محمود صبحي الشناوي 23 سنه ضابط الامن المركزي الذي تم ضبطه
بميدان التحرير وهو يقوم بالنشان علي اعين المتظاهرين وتم تصويره ونشر
مقاطع الفيدو علي شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك المفاجأه الضابط هي ان
التسجيل الذي تم تصويره للضابط كان في وقت الراحة وعقب تسليمه لخدمته بساعة
ونصف حيث تم تشغيل خدمات الأمن المركزي كل 12 ساعة أو 24 ساعة أو حسب
الاتفاق وعليه التشغيل التي يقوم عليها قطاع الامن المركزي حيث تحقق لدي
النيابه أن محمود الشناوي بدأت خدمته منتصف ليل يوم 19 نوفمبر الماضي علي
أن تنتهي مدة الخدمة في الثالثة ظهر اليوم التالي في حين أن الفيديو الذي
تم تصويره وظهر فيه الضباط مدون فيه أنه تم تصويره في الساعة الرابعة
والنصف عصراً يوم 20 نوفمبر الماضي مما يؤكد أن الضابط كان قد أنهي خدمته
قبل التصوير بساعة ونصف وهذا يؤكد أن التسجيل ملفق حيثي ان الضابط كان وقت
راحته كما ان الصوت الذي ظهر في الفيديو علي انه صوت احد المجندين لم يكن
لاي من المجندين المتاجدين مع الضابط في الحدمه
كما كشفت التحقيقات أن البندقية التي تطلق الطلقات الدافعة التي قيل أنها
هي التي أطلق منها الضابط الرصاص الخرطوش علي عين المتظاهرين لا يستخدمها
الضباط علي الإطلاق لأنها تسليح الأفراد وليس الضباط ومع ذلك فالطلقات
الدافعة هذه لا يزيد مداها علي خمسة أمتار.
..
..
..أثبت تحقيقات نيابه الأستئناف
بالقاهره فى مفاجأة غير متوقعه من خلال تحقيقتها ان الملازم اول محمود صبحي
الشناوي ضابط الامن المركزي واللذى يبلغ من العمر 23 عاما والمعروف بقناص
العيون بعدما انتشر له فيديو على اليوتيوب وهو يقوم بضرب المتظاهرين
بالرصاص المطاطى فى اعينهم حيث قام احد ظباط معه بتصويره وعندما اطلق
الشناوى طلقه فى عين احد المتظاهرين قال لها بالنص " جدع ياباشا جت فى عين
الواد " .
.فقد أثبتت التحقيقات ان الوقت اللذى تم تصويره فيه كان وقت
راحته وانه قد كان سلم عهدته منذ ساعه ونصف تقريبا عن ميعاد تصوير الفيديو
حيث انه قد بدأت خدمته منتصف ليل يوم 19 نوفمبر الماضي وتنتهى الثالثة ظهر
اليوم التالي بينما الفيديو تم تصويرة في الساعة الرابعة والنصف عصراً يوم
20 نوفمبر منما يعنى ان تلك الفيديو ملفق..
.
.