الخرافات المجنونة عن مصر القديمة منها عبقرية بناء الأهرامات و11 معلومه غريبه بالصور بحث كامل
الخرافات المجنونة عن مصر القديمة منها عبقرية بناء الأهرامات و11 معلومه غريبه بالصور بحث كامل
الخرافات المجنونة عن مصر القديمة منها عبقرية بناء الأهرامات و11 معلومه غريبه بالصور بحث كامل
قبل حوالي خمسة آلاف سنة، وبالتحديد بسنة 3150 ما قبل الميلاد، وعلى ضفاف نهر النيل، ظهرت أحد أبرز الحضارات عبر التاريخ، الحضارة المصرية القديمة، التي منحت هذه الأرض، حوالي 30 قرنا من الازدهار الفني، والمعماري، حتى انتهت بغزو الإسكندر الأكبر عام 332 قبل الميلاد
.عندما تفكر في مصر القديمة، ما هي أول الأشياء التي تتبادر إلى ذهنك؟ هل هي الأهرامات؟ أو ربما الفراعنة؟ لكن مصر القديمة كانت أكبر بكثير من ذلك! كانت أحدى أطول و أنجح الحضارات وأكثرها تقدمًا على الإطلاق..
قمنا ببعض الأبحاث حول هذا الموضوع لنقدم لك بعض الحقائق والأساطير المصرية القديمة الرائعة . إن كنت ترغب في معرفة المزيد، عليك التحقق من هذه الأساطير والخرافات المجنونة عن مصر القديمة.
- كان المصريون القدماء قادرين على التعايش مع الاضطرابات الوراثية والطبية. وكان التقزم، على سبيل المثال، شائعًا في ذلك الوقت. ومع ذلك، كان الأشخاص المصابين بالتقزم يحظون باحترامِ كبير. وقد كتب “آمينيموبيه”، وهو فرعون من السلالة الحاكمة الحادية والعشرين، أن رعاية كبار السن والمرضى والمشوهين كانت مهمة أخلاقية.
- كان الفراعنة يرتدون لُحىً معدنية مزيفة لتقليد هيئة الإله أوزيريس، والذي كانت مهمته محاكمة الأموات في الحياة الآخرة.
لُحىً معدنية مزيفة – مصدر الصورة The Art of Counting
- استخدمت نساء مصر القديمة فضلات التمساح كنوع للسيطرة على النسل. وتشير الوثائق التي يعود تاريخها إلى عام 1850 قبل الميلاد إلى هذه الطريقة الغير اعتيادية في منع الحمل. يعتبر براز التمساح في الواقع قليل القلوية، مشابهًا لقاتلات النطاف في يومنا هذا، لذا من الممكن أنه كان يُعتبر ناجحًا.
فضلات التمساح كنوع للسيطرة على النسل – مصدر الصورة twitter
- هناك العديد من المؤشرات تدل أن المصريين القدماء كانوا عباقرة في الفلك والرياضيات. فقد وجد على سبيل المثال، أن موقع أهرامات الجيزة يصطف تمامًا مع حزام أوريون (نجوم كوكبة أوريون).
عبقرية بناء الأهرامات
- هناك أيضًا العديد من الحقائق الغريبة عن مصر القديمة. على سبيل المثال، كان بعض الفراعنة يغطون عبيدهم بالعسل حتى يلتصق الذباب بهم ولايزعج الفراعنة.
- استمتع المصريون القدماء بقضاء أوقات فراغهم بالألعاب اللوحية مثل لعبة “Mehen” و “Mancala”. وكانت لعبة “Senet” هي الأكثر شعبية، واحدة من أقدم ألعاب الطاولة في العالم، والتي يعود تاريخها إلى حوالي 3100 قبل الميلاد.
- كانت النظافة والمظهر الحسن ذو أهمية كبيرة للمصريين القدماء. و كان الرجال يحلقون أجسادهم بالكامل، وأحبوا استخدام العطور الفواحة. ومن غير المثير للدهشة أن يكون الفراعنة هم الأكثر استخدمًا للعطور الفاخرة.
- كان نهر النيل ذو أهمية قصوى بالنسبة للمصريين القدماء حيث كان مصدر مياههم الرئيسي. كان يُعتقد أن النهر تدفق من المياه الأصلية لآلهة السماء، وعبر أرض الموتى و السماوات، ليصل أخيرًا إلى مصر.
- إبرة كليوباترا، مسلة مصرية قديمة تم نقلها إلى مدينة نيويورك من الإسكندرية في عام 1881. وقد عانت أضرارًا خلال الفترة القصيرة التي كانت بها في أمريكا، أكثر من الأضرار التي عانتها خلال 3000عام في مصر. ويلقى باللوم على التلوث والأمطار الحمضية.
- كانت النساء في مصر القديمة متساويات مع الرجال في كل المجالات تقريبًا باستثناء المهن. فيمكن للنساء أن يتزوجن و ويطلقن أي شخص كان؛ و يستطعن الاحتفاظ بالوظائف التي يحبونها (ضمن حدود معينة)، ويمكنهنّ إدارة ممتلكاتهنّ، وشراء وبيع ما يردن، والسفر بحرية وما إلى ذلك.
- قد تبدو الهيروغليفية المصرية القديمة الشهيرة رائعة، لكنها كانت تستغرق وقتًا طويلًا جدًا في تأليفها. لذلك، تمت كتابتها فقط بالنصوص المهمة (مثل النقوش الزخرفية للمقابر). و كتبت النصوص العامية و الأقل أهمية بالهيراطيقية وهي شكل مبسط من الهيروغليفية.
الهيروغليفية – مصدر الصورة twitter
- أحد أشهر الأبنية التي صنعها الإنسان في العالم، الهرم الأكبر في الجيزة، والذي تم بناءه بحوالي 2.5 مليون كتلة من الحجر الجيري، و يزن كل حجر 2.6 طن. تكون الكتلة الإجمالية للهرم أكثر من 6.3 مليون طن.
الهرم الأكبر فى الجيزة
- كان رمسيس الثاني أحد أشهر وأقدم الفراعنة المصريين وأكثرهم حكمة، وقد حكم مصر لمدة 60 عامًا ويُعتقد أن كان لديه أكثر من 100 طفل. توفي في التسعينيات من عمره، وهو عمرٌ متأخر جدًا لتلك الحقبة.
- كلمة “فرعون” تعني “البيت العظيم”. وعندما استخدمت الكلمة لأول مرة كانت تشير في الواقع إلى قصر الملك وعظمته، وليس كإشارة إلى الملك.
- واحدة من أكثر الخرافات الشائعة حول مصر القديمة،أنه عندما موت فرعون، يتم دفن عائلته وخدمه معه على قيد الحياة. هذا النوع من التضحية البشرية حدث عدة مرات طوال التاريخ المصري القديم، لكنه بالتأكيد لم يكن ممارسة منتشرة.
- كان كل من الرجال والنساء يضعون مساحيق التجميل بشكل ملحوظ ، ولكنه لم يكن من أجل الزينة، بل استخدموه كحماية من حروق الشمس والرياح الرملية.
- عند تحنيط الجسد البشري، يتم إزالة جميع الأعضاء من الجسم باستثناء القلب. اعتقد المصريون أن القلب هو مصدر الحكمة البشرية والعواطف والذاكرة والشخصية.
- كان المصريون القدماء أول من اتخذ تقويمًا لمدة 365 يومًا و مساوي تقريبًا للسنة الشمسية. فعلوا ذلك ليعرفوا متى سيغرق نهر النيل. يعود أقدم إصدار له إلى حوالي 3.000عام قبل الميلاد.
- أهرامات مصر ليست فقط الأقدم من عجائب الدنيا السبع في العالم القديم بل هي الوحيدة الباقية حتى هذا اليوم. وهناك قولٌ عربيٌ مأثور يصف قدرة الأهرامات على التحمل “يخاف الإنسان من الزمن، لكن الزمن يخاف الأهرامات”.
الأهرامات – مصدر الصورة Wikipedia
- كانت القطط من أقدس الحيوانات للمصريين القدماء. وعندما يموت قط، يقوم كل فرد من العائلة المالكة للقط بحلق حاجبيه بحالة الحداد. وغالبًا ما يتم تحنيط القطط الميتة ودفنها في مقبرة خاصة بالقطط.
- في حين أن زوجات الفراعنة المصريين كانوا يتمتعون بالقوة و تم احترامهنّ بشكلِ كبير، إلا أن القليل من النساء وصلن إلى الحكم دون أن يتزوجن. ومن أبرز الملكات نفرتيتي، وحتشبسوت، نيثيكريت، وأشهرهن كليوباترا.
- و بالحديث ع كليوباترا، وصفت هذه الملكة المصرية الشهيرة بأنها “امرأة ذات جمال لا مثيل له ” والذي كان “من الرائع النظر إليه”. لكن أشارت الدراسات الحديثة، والتي تستند إلى تماثيلها القديمة وصورها على العملات النقدية، أنها كانت متوسطة الجمال بأنفِ معقوف و مظهرِ رجولي.
كليوباترا – مصر الصورة Quiz Insight
- من الأساطير الشائعة في مصر القديمة، أن جنود نابليون هم الذين تسببوا في قطع أنف أبو الهول. لكن بالعودة إلى الرسوم التخطيطية، و التي رسمت قبل عقود من ظهور نابليون، كان الأنف مفقودًا. وحتى اليوم، لا يزال من غير المعروف من أو ما الذي تسبب في أن يفقد أبو الهول الأسطوري أنفه.
أنف أبو الهول – مصدر الصورة lesitedelhistoire.blogspot.com
- تشير النصوص المصرية القديمة إلى جانب بعض الدراسات الحديثة للمومياوات، إلى طفيليًا مروعًا يعرف باسم الدودة الغينية كان شائعًا في مصر القديمة. بمجرد أن ينضج الطفيلي يخرج من جلد مضيفه. يمكن أن تكون الدودة بطول 1 متر تقريبًا (أكثر من 3 إنش). و كانت عملية خروج الطفيلي مؤلمة للغاية بالنسبة للشخص المصاب.
- يعتقد معظم الناس أن مقبرة الملك توت عنخ آمون كانت لا تنقص شيئًا عندما اكتشفها هوارد كارترعام 1922. في الواقع، وعلى الرغم من أن الملك توت لم يكن فرعونًا رئيسيًا، إلا أن قبره كان مليئًا بالكنوز الرائعة. و تبين بعد ذلك أن قبره كان ناقصًا و تمت سرقة المقبرة عدة مرات خلال العصور القديمة.
1 -كليوباترا لم تكن مصرية الأصل!
ربما لا يوجد رمز لمصر القديمة أشهر من كليوبترا السابعة، لكن ما قرأته بالعنوان كان صحيحا، مع أنها وُلدت بالإسكندرية، إلا أنها تنحدر من سلاسة المقدونيين الإغريق “اليونانيين القدماء” وبالتحديد من بطليموس الأول مساعد الإسكندر الأكبر “الإسكندر المقدوني” وموضع ثقته.
السلالة البطليمية حكمت مصر من الفترة 323 إلى 30 ما قبل الميلاد، وبقي أكثر قادتها متأثرين بالثقافة اليونانية، مما جعلهم يستمرون في التحدث بالإغريقية، على العكس من كليوبترا التي تعتبر أول أفراد العائلة البطلمية في تعلم وتحدث اللغة المصرية، وهذه أحد أبرز أسباب شهرتها.
2- أول معاهدة سلام مسجلة بالتاريخ كانت مصرية
لما يزيد عن قرنين، قاتل المصريون ضد الإمبراطورية الحيثية للسيطرة على أراضي داخل نطاق ما يسمى بـ سوريا بيومنا الحالي، الصراع تطور لمواجهات دموية، مثل معركة قادش بسنة 1247 قبل الميلاد، ومع حلول حكم الفرعون رمسيس الثاني، لم يحقق أي الطرفين انتصارا حاسك، بالإضافة إلى أنهم كانوا مهددين من بقية الإمبراطوريات والممالك.
لهذا عقدت مفاوضات سلام في عام 1259 ما قبل الميلاد بين رمسيس الثاني وملك الحيثيين هاتوسيلي، لتنتج عن أول معاهدة سلام مسجلة بالتاريخ.
هذه الاتفاقية أنهت الصراع، ونصت على أن كلا الدولتين سوف تدعم بعضها البعض في حال حدوث غزو خارجي على أحديهما. معاهدة السلام المصرية الحيثية تعتبر من أقدم الاتفاقيات المتوفرة في يومنا الحالي، ويمكن مشاهدة نسخة منها في فوق بوابة غرفة قنصلية الأمم المتحدة بنيويورك.
3- المصريون أدمنوا ألعاب الطاولة!
بعد يوم طويل من العمل على ضفاف نهر النيل، كان المصريون يقضون أوقاتهم مع ألعاب الطاولة، حيث كانوا مغرمين بأنواع عديدة من الألعاب منها Dogs and Jackals (الكلاب وأبناء آوى) و ميهن لكن لعبة الحظ سينت كانت الأكثر شعبية بينهم.
وتعود هذه اللعبة لعام 3500 ما قبل الميلاد، وكانت تلعب على لوح يرسم فيه 30 مربع. كل لاعب كان يملك عدد من القطع و يقوم بتحريكهم على اللوح وفقا للرقم الذي يستقر عليه النرد (تماما كألعابنا)، والمؤرخون لازالوا يتجادلون حول قوانين اللعبة لكن لا أحد تقريبا ينكر شعبيتها.
الرسم بالأعلى يظهر الملكة نفرتيتي وهي تلعب الـ سينت، ومن الطريف معرفة أن الفراعنه أمثال توت عنخ آمون قد دفنوا صحبة بعض ألعاب الطاولة في قبورهم!!
4- المرأة المصرية كانت تتمتع بالعديد من الحقوق والحريات
بينما كانت المرأة اجتماعيا أدنى منزلة من الرجل في أغلب الحضارات القديمة، كانت المرأة المصرية تتمتع بالاستقلالية القانونية والمالية، وكان بإمكانها الشراء والبيع، وكتابة وصية، وحتى الدخول في عقود قانونية، ولم تكن من عادات المرأة المصرية العمل خارج المنزل، لكن من كن يفعلن ذلك، تقاضوا أجرا مساويا للرجال.
وعلى نقيض نساء الإغريق الذين كانوا كالممتلكات بالنسبة لأزواجهم، كانت المرأة المصرية تمتلك الحق في الطلاق والزواج من شخص آخر.
5- العمال المصريون كانوا ينظمون الإضرابات!
على الرغم من أنهم يعتبرون الفرعون كنوع من الآلهة، إلا أنهم لم يخشوا التظاهر من أجل تحسين ظروف عملهم، وأكثر مثال شهرة كان في القرن الثاني عشر ما قبل الميلاد خلال عهد الفرعون رمسيس الثالث، عندما كان العمال يبنون مدينة الموتى الملكية بدير المدينة، ولم يستلموا دفعاتهم المعتادة من الحبوب، فنظموا واحد من أول الإضرابات المسجلة بالتاريخ.
كانت المظاهرة أِشبه بالاعتصام، حيث دخل العمال المعابد الجنائزية، ورفضوا المغادرة حتى يتم الاستجابة لشكواهم، وبالفعل قد نجحت مغامرتهم هذه ونالوا حصصهم المتأخرة.
6- المصريون كانوا بدينو الجسم!
الفن المصري القديم عادة ما يُظهر الفراعنة ككائنات أنيقة ومثالية، لكن هذا لم يكن حقيقيا. الاختبارات التي أجريت على المومياوات المصرية أكدت أن الفراعنة المصريين كانوا بدينين وغير صحيين، وعانوا من السكري أيضا.
ومن الأمثلة البارزة هي الملكة الأسطورية حتشبسوت التي عاشت في القرن الـ 15 ما قبل التاريخ، ففي حين ناووسها (تابوتها) يظهرها كصاحبة جسم نحيل ورياضي، يؤكد العلماء أنها كانت سمينة وتعاني من الصلع!!
7- لم تُبنى الأهرامات بواسطة العبيد!
حياة بناؤو الأهرامات لم تكن سهلة، فالهياكل العظيمة للعمال كانت تحوي على علامات لوجود التهاب المفاصل بالإضافة لبعض الأمراض الأخرى، لكن الدلائل تشير إلى أن من بنى هذه القبور العملاقة ليس العبيد وإنما عمال مدفوعو الأجر.
فكرة أن العبيد قد بنوا الأهرامات تحت جلد السياط ذكرها المؤرخ الإغريقي هيرودوت، لكن معظم من أتى بعده من المؤخرين نفوا هذه الخرافة، ومع ذلك، يذكر التاريخ أن المصريين الأوائل كانوا يحتفظون بالعبيد كخدم بمنازلهم.
8- الفرعون توت عنخ آمون قُتل بواسطة فرس نهر!
يوجد القليل من المعلومات المتوفرة عن حياة الملك الشاب توت عنخ آمون، لكن الفحوصات على جسد الفرعون الشاب تظهر أنه حُنّط بدون قلبه أو حتى قفصه الصدري!!
ذلك يعتبر ابتعادا عن عادات الدفن المصرية التقليدية، مما يؤكد تعرضه لإصابة شنيعة قبل موته، ويعتقد بعض المتخصصون بالآثار المصرية أن أحد أكثر الأسباب المحتملة لموته بهذا الجرح سيكون بواسطة فرس النهر، هذا الرأي معقول لأن المصريين كانوا يمارسون رياضة صيد الحيوانات، وهناك تمثال لـ توت عنخ آمون بقبره يُظهره وهو يرمي رمحا.
9- المصريون تخصصوا في مجالات طبية !
ربما تظن أن زمننا الحالي هو زمن التخصصات، لكن الدلائل تشير إلى أن الأطباء المصريين يركزون بالغالب على علاج جزء معين من الجسم. وكان أول نوع من التخصص في المجالات الطبية لوحظ في عام 450 ما قبل الميلاد بواسطة الرحالة والمؤرخ هيرودوت،
حيث وصف الأطباء المصريين بالتالي: ” كل طبيب هو معالج لمرض واحد لا أكثر.. بعضهم مختص بالعين، وبعضهم بالأسنان، وبعضهم بما له علاقة بالبطن”.
10- كانوا يربون الحيوانات الأليفة!
رأى المصريون الحيوانات كأجساد الآلهة، وكانوا من أوائل الحضارات التي ربت الحيوانات الأليفة، وكان المصريون مولعين بالقطط تحديدا، حتى أنهم كانوا يرسمون آلهتهم بجسد امرأة وبرأس قط.
كما أنهم يقدسون الصقور، وطائر أبو منجل، والكلاب، والأسود، والرباح (فصيلة من القرود)، والأغرب من ذلك أنهم كانوا يحنطونهم ويدفنونهم مع ملّاكهم بعد موتهم.
بقية المخلوقات كانت تُدرّب لتصبح حيوانات مساعدة، فعلى سبيل المثال الشرطة المصرية كانت معروفة باستخدامها كلاب وحتى قردة مدربة لمساعدتهم في دورياتهم.
11- حتى ذكور المصريين كانوا يضعون مساحيق التجميل!
أدوات التجميل قديمة كالحضارات، والمصريون القدماء ليس باستثناء، فكان الرجال والنساء معروفين بوضع كميات كبيرة من المكياج الذي يؤمنون بأنه سيمنحهم الحماية من الآلهة حورس ورع (آلهة الشمس).
مستحضرات التجميل صنعوها بواسطة طحن بعض أنواع الصخور إلى مادة أسموها تسمى كحل (نفس الكحل المعروف)، كانوا يضعون الكحل حول العين مع تحديد الحاجبين بمادة مصنوعة من الخشب والعظام والعاج، لكن المرأة تزيد عن الرجل بدهن خدودها بالصبغ الأحمر وتستخدم الحناء لتلون يديها وأظافرها.
كان المصريون يؤمنون بأن المكياج لديه قوى علاجية سحرية، وفي الواقع لم يكونوا مخطئين تمام، فالأبحاث أظهرت أن مستحضرات التجميل المكونة من الرصاص كانت تقي من أمراض الأعين المعدية.
!!تنبيه !! 
الدوله
الجنس
عدد المساهمات
الميلاد
نقاط
العمر
الابراج
موضوع: الخرافات المجنونة عن مصر القديمة منها عبقرية بناء الأهرامات و11 معلومه غريبه بالصور بحث كامل 
