- Admin كتب:
- بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا بحضرتك اخى عصام
فعلا انت رائع مثل ما تقدم من روائع
استفدت كثيرا من موضوعاتك القيمه
موضوع جميل ورائع فعلا
مع خالص شكرى وتمنياتى بالتوفيق
أهلك بك عزيزى الأدمن
ويارب تكون الخطوبه قد تمت على خير ما يرام وعقبال القران وخلفه عتريسه صغيرة وجميله للواد عتريس الشقى
أخى الأدمن
لقد أطاح النت بالكتاب الذى كان يستنفذ كل مصروفى ومن بعدها كل أموالى
ولو لمنستفيد من النت فى المعرفه والتثقيف
يبقى لا مدرسه ولا كتاب ولا نت ولا حتى مسجد أو كنيسه
فمن أين سنتعلم
ومنن أين سعرف ما يجرى فى الكون فى الماضى والحاضر والمستقبل
موضوع صغير عن هل هناك كائنات أخرى تعيش فى الفضاء
جعلنى أتوة فى النت حتى نسيت السؤال عن أحبابى
الموضوع جد كبير وخطير
فقد ثبت فعلا بأننا لانعيش وحدنا فى هذا الكون العظيم
وأرجو إلا يفهم كلامى على أن هناك بشرا يعيشون فى كواكب أخرى
بل معنى كلامى أن هناك خلقا يعيش فى كواكب أخرى
وأن هذا الخلق مغضوب عليهم ليوم الدين
وأن أحتمال عودتهم كبيرة ومتوقعه
بل وأعد الله عز وجل لها
الطوفان كان البدايه وليس النهايه
فالطوفان طبقا لأساطير الأولين والتوراة حدث كعقاب لهذة المخلوقات وكبدايه جديدة للأنسانيه
أستتبعها الأعداد للمعركه الكبرى
معركه السيد المسيح مع المسيخ الدجال
معركه لن تكون بالكلمه وحدها بل أسلحه تفوق كل ما صنعه البشر من طائرات وصواريخ وقنابل نوويه
لأنها معركه تتم بين عوالم مختلفه
ولا أعنى كواكب مختلفه
بل أعنى عوالم وبيئات غير مرئيه لنا
مثل عالم الجن وعالم الملائكه
تلك العوالم والبيئات التى سمحت للجن والملائكه الهابطه (الفاسدة) من التجسد والعيش بيننا والتزواج من بناتنا
وكان النتاج عمالقه ليسوا عملاقه بالجسد فقط بل عمالقه بالعبقريه أيضا
وهو ما أشارت له العزيزة ياسمين فى موضوع مثلث برمودا ومن بعدة مثلث فارموزا
أو قاعدة الشيطان أو المسيخ الدجال
عزيزى الأدمن
لقد منح الله عز وجل سليمان الحكيم عليه السلام ملكا ومجدا لم ولن يؤتيه لأحد من قبله أو من بعدة
حتى هذا الشرف لم يمنح لسيد الخلق رسولنا المصطفى سلام الله عليه وسلامه
ومنها أنه عز وجل سخر له الجن
التوراة اليهوديه تقول بأن الجن صنعوا لسليمان رضى الله عنه التماثيل والقوارير ألخ
وأنها كانت تغوص فى اعماق الأرض المحيطات لتحضر له الماس والجواهر
فإين تلك التماثيل والقوارير
وأين تلك الجواهر
وكيف لنبى أن يصنع التماثيل وهى كما يقال محرمه
وأذا كان النبى سليمان عليه السلام يريد التماثيل فلماذا لم يقصد قدماء المصريين وهم أحسن من برع فى أقامه التماثيل من الصخر الجرانيتى الذى لا يستطيع أحد الآن وبأعظم ما فى التكنولوجيا من صناعه مثل هذة التماثيل من هذا الصخر البركانى
أسئله كثيرة كانت تحيرنى أثناء بحثى
جعلتنى أخرج أكثر من مرة عن هدفى وطريقى فى البحث
هل أبحث عن الطوفان وأسبابه
أم عن أثبات تزاوج الملائكه الهابطه ببنات البشر وأنجاب العمالقه
أم عن الأطباق الطائرة والمسيخ الدجال
أم عن المعركه الحتميه بين السيد المسيه والمسيخ الدجال
أم عن ملك سليمان عليه السلام وما هو حجم ونوعيه هذا الملك ولماذا لم يؤتى لغيرة من بعدة
وكل هذا سوف أنشرة لكم بمشيئه الله
فأنتظرنى
:flower: